دراسات بيبلية
يتضمّن هذا الكتاب المحاضرات التي تُليت في الأيّام البيبليّة الثانية، كما يتضمّن عددًا من المقالات في إطار تأمّل حول وجه الإنسان على ضوء كلام الله. إنّ الشعلة التي انارت دربنا هي عبارة عن المزمور الثامن: "ما الإنسان حتّى تذكره...؟ نقّصته عن الإله قليلًا" (آ 4-5). ولكنّنا لم نتوقّف عندها بل جلنا في أرجاء الكتب المقدّسة في العهدين القديم والجديد.