مقالات
الخوري جان عزّام في: بولس الفغالي، بولس ورسائله، "لغة الرموز في إنجيل القدّيس يوحنّا"، في: الكلمة صار بشرًا. دراسات في إنجيل يوحنا، سلسلة دراسات بيبلية 23، 2001، ص 315-337.
الخوري جان عزّام في: الكلمة صار بشرًا. دراسات في إنجيل يوحنّا، سلسلة دراسات بيبلية 20، 1999، ص 440-455.
الخوري جان عزّام في: بولس الفغالي، سفر الرؤيا بين الأمس واليوم، سلسلة دراسات بيبليّة 15، الرابطة الكتابيّة، لبنان 1997، ص 354-367.
الخوري جان عزّام في: بولس الفغالي، سفر الرؤيا بين الأمس واليوم، سلسلة دراسات بيبليّة 15، الرابطة الكتابيّة، لبنان 1997، ص 38-60.
الخوري جان عزّام في: بولس الفغالي، أعمال الرسل عنصرة كلّ العصور، سلسلة دراسات بيبليّة 10، الرابطة الكتابيّة، لبنان 1995، ص 108-121.
الخوري جان عزّام في: بولس الفغالي، الأناجيل الإزائيّة، متّى - مرقس – لوقا ، سلسلة دراسات بيبليّة 4، الرابطة الكتابيّة، لبنان 1993، ص 219-237.
الخوري جان عزّام في: هذا النص من رسالة بولس إلى أهل أفسس، التي هي واحدة من رسائل الأسر، يعلن ما سبق وأكّده بولس مرارًا في الراسلة إلى أهل روما عن أنّ الإيمان المسيحي يرتكز على الإعلان المفرح بأنّ الله قد خلّص الجميع، أممًا ويهودًا، بيسوع المسيح القائم من الموت، دون أيّ إستحقاق من أحد، بل بحبّ مجانيّ خالص منه. مجلّة بيبليا 22 (2004) 31-33.
الخوري جان عزّام في: يستعمل بولس الرسول، في معرض كلامه عن مواضيع إيمانيّة وفي عدد من رسائله، تعبيرًا مميّزًا يفاجئ قارئ النص في اللغة اليونانيّة. مجلّة بيبليا 13 (2002) 39-41.
الخوري جان عزّام في: محور الرسالة إلى أهل روما أنّ الإيمان بيسوع المسيح هو أساس الخلاص لليهود وللوثنيّين، كلّ من موقعه واختباره الدينيّ السابق. مجلّة بيبليا 7 (2000) 31-34.