مقالات
الأخت باسمة الخوري في: إبن الهلاك! عبارة صعبة التفسير والفهم، وكثيرة التسعبات والإشارات. فمن هو "ابن الهلاك"، وإلى من أراد القديس بولس الإشارة من خلاله؟ مجلّة بيبليا 30 (2006) 25-32.
الأخت باسمة الخوري في: قرأ هؤلاء الكتّاب تاريخهم على ضوء موضوع العهد، الذي تحوّل إلى محور الإيمان وركيزته. وتحوّلت الأحداث التاريخية بفعل هذا الأيمان، إلى أحداث رمزية، ترافق المؤمن في كل زمان ومكان، لتنير طريقه نحو تحقيق إرادة الرب المخلّص. مجلّة بيبليا 19 (2003) 47-50.
الأخت باسمة الخوري في: تلفتنا الرسالة الثانية لأهل كورنتس بطابعها الشخصي وقوة العبارات التي تدلّ على عنف المجادلات التي تتناولها. فالقديس بولس لا يعطي في أي من رسائله تفاصيل عن مخاطر رسالته، أو عن الروحانية الرسولية كما في هذه الرسالة ، كما أنه لا يُظهر عمق المجادلات التي عاشها في مسؤولياته كما في كتابه هذا. مجلّة بيبليا 18 (2003) 23-25.
الأخت باسمة الخوري في: كانت انطاكيا في بدايات المسيحية المدينة الثالثة من حيث الأهمية في الامبراطورية الرومانية بعد روما والاسكندرية. وكانت الجماعة اليهودية فيها مزدهرة ومنفتحة ومسالمة، وقد قبلت، بحسب فلافيوس جوزف، العديد من الوثنيين كدخلاء غير مختونين. مجلّة بيبليا 16 (2002) 19-21.
الأخت باسمة الخوري في: تشكل الرسالة الى الغلاطيين نقطة انطلاق مثالية للتعرف الى ايمان وعقيدته المرتكزة على الإنجيل المحرِّر. وتكشف النزاعات التي تعكسها هذه الرسالة العقائد التي يؤمن بها وغير المعلنة بوضوح. مجلّة بيبليا 13 (2002) 9-15.
الأخت باسمة الخوري في: إنّ للخلاص بيسوع المسيح تاريخًا تحضيريًّا إعداديًّا؛ فهو ليس عقيدة وإيمانًا نتناقله وحسب، لكنّه قصة نخبرها ومسلسل أحداث في حياة شعب إسرائيل. مجلّة بيبليا 11 (2001) 11-16.
الأخت باسمة الخوري في: تبدو قصة يسوع في كتاب العهد الجديد قصة رائعة، من حيث أنها تضع القارىء في حضرة رجل يعلن لإخوته رسالة خلاص وسلام، قصة رجل يواجه الاضطهادات والموت بثقة تحقق السلام الذي أعلنه. مجلّة بيبليا 9 (2001) 49-53.
الأخت باسمة الخوري في: كتب بولس هذه الرسالة، وكان قد عاش خبرة رسوليّة طويلة وناضجة. مجلّة بيبليا 7 (2000) 55-58.
الأخت باسمة الخوري في: مجلّة شربل الصغرة عن دير مار مارون عنايا، عدد خاصّ بمناسبة سنة الكهنوت، 2010، ص 22-23.