مقالات
الأخت باسمة الخوري في: أيوب شهوان، الإنجيل بحسب القدّيس متّى، سلسلة دراسات بيبليّة 48، الرابطة الكتابيّة، لبنان 2012، ص 255-278.
الأخت باسمة الخوري في: أيوب شهوان، الإنجيل بحسب الأخت باسمة الخوري في مرقس، سلسلة دراسات بيبليّة 35، الرابطة الكتابيّة، لبنان 2007، ص 201-217.
الأخت باسمة الخوري في: أيوب شهوان، يسوع التاريخيّ، سلسلة دراسات بيبليّة 29، الرابطة الكتابيّة، لبنان 2005، ص 421-438.
الأخت باسمة الخوري في: أيوب شهوان، الحرّيّة في الكتاب المقدّس، سلسلة دراسات بيبليّة 31، الرابطة الكتابيّة، لبنان 2006، ص 123-141.
الأخت باسمة الخوري في: الخوري بولس الفغالي، بولس ورسائله، سلسلة دراسات بيبليّة 23، 2001، ص 51-80.
الأب أنطوان عوكر: إنّ التنظيم الكنسيّ هو من أبرز أهداف "الرسائل الرعائيّة". تأتي التوجيهات التنظيميّة في هذه الرسائل هرميًّا، ابتداءً من الأسقف، مرورًا بالشمامسة، وصولاً إلى سائر فئات الجماعة. بيبليا 39 (2008) 15-18.
الأب أنطوان عوكر: يرد النشيد الذي هو موضوع مقالتنا بعد الآيتين الافتتاحيّتين في الرسالة إلى أهل أفسس. مهما يكن من أمر صحّة نسبة الرسالة مباشرة إلى بولس، فإنّ كاتبها يستعمل في هاتين الآيتين المقدّمات المعتادة التي يستعملها بولس في رسائله، للتأكيد على أهميّة مضمون رسالته وسلطته. بيبليا 21 (2004) 11-14.
الأب أنطوان عوكر: يمكننا أن نستنتج، إذا قرأنا هذه الرسالة، وجود خلاف بين الرسول وبين الجماعة المسيحيّة في كورنثوس. بيبليا 17 (2003) 7-9.
الأب أنطوان عوكر: سنتوقف في قراءتنا لهذا النصّ أوّلًا على الإطار الكتابي، ثم، بعد أن نكون قد ترجمناه ترجمة حرفيّة، نعرض بنيته، معلّلين رباط أقسام هذه البنية، أخيرًا، نستخلص أبرز ما يورد بولس من توجيهات، مركّزين على فائدتها لحاضرنا. بيبليا 7 (2000) 51-53.