الأخت لمُى إفريم خضر في: أيوب شهوان، سفر أشعيا، سلسلة دراسات بيبليّة 52، الرابطة الكتابيّة، لبنان 2015، ص 625-639.

الأخت لُمى إفريم خضر في:نقيض الإيمان عند الأنبياء ليس الشكّ وإنّما الارتداد أو ما يسمّى ب"العصيان". مجلّة بيبليا 54 (2012) 21-28.

الأخت لُمى إفريم خضر في: The Bible Today 53 (2015) 13-18

الأخت روز أبي عاد في: ثلاث مرّات يستنجد الملك صدقيّا بالنبيّ إرميا ليتضرّع إلى الله حتّى ينقذهم من محنتهم. مجلّة بيبليا 55 (2012) 63-68.

الأخت روز أبي عاد في: "أنت لي جلعاد ورأس لبنان": بهذا الكلام غير المألوف يتوجّه الربّ، على لسان إرميا النبيّ، إلى بيت ملك يهوذا. مجلّة بيبليا 54 (2012) 57-64.

الأخت روز أبي عاد في: تندرج هذه الآية في إطار شكوى يرفعها الربّ ضدّ شعبه الذي خانه بتواتر ودون سبب. مجلّة بيبليا 50 (2011) 51-56.

الأخت روز أبي عاد في: إنّ النبيّ يتكلّم بلسان الله، في حين أنّ الله يبدو المخاطب المباشر في الآيات التي تحيط بالمقطع. مجلّة بيبليا 49 (2011) 27-32.

الأخت روز أبي عاد في: يرينا خر 19 الشعب في سيناء، أي بعد خروجه من مصر، وقبل إبرام العهد مع الله. مجلّة بيبليا 45 (2010) 17-22.

الأخت روز أبي عاد في:  قبل الشروع في إظهار وجه الله، لا بدّ من الإشارة إلى أنّ علماء الكتاب المقدّس يتّخذون ثلاثة مواقف متباينة حوله. مجلّة بيبليا 34 (2007) 53-57.